Zeyad of Healing Iraq compiles several different accounts of who the people were who got so bloodily killed in the shootout in Zarqaa/Najaf on Sunday and early Monday.
One of these accounts– perhaps the most convincing, but who knows?– is what you might call the “tribal” one:
- A mourning procession of 200 pilgrims from the Hawatim tribe, which inhabits the area between Najaf and Diwaniya, arrived at the Zarga area at 6 a.m. Sunday. Hajj Sa’ad Nayif Al-Hatemi and his wife were accompanying the procession in their 1982 Super Toyota sedan because they could not walk. They reached an Iraqi Army checkpoint, which suddenly opened fire against the vehicle, killing Hajj Al-Hatemi, his wife and his driver Jabir Ridha Al-Hatemi. The Hawatim tribesmen in the procession, which was fully armed to protect itself in its journey at night, attacked the checkpoint to avenge their slain chief. Members of the Khaza’il tribe, who live in the area, attempted to interfere to stop the fire exchange. About 20 tribesmen were killed. The checkpoint called the Iraqi army and police command calling for backup, saying it was under fire from Al-Qaeda groups and that they have advanced weapons. Minutes later, reinforcements arrived and the tribesmen were surrounded in the orchards and were sustaining heavy fire from all directions…
Zeyad notes the many discrepancies among the various accounts of the incident produced by Iraqi officials. And, too, that these tribes have been fairly resistant or hostile to the organizing efforts of all the big Shiite parties
The only thing that is clear at this point is that this is an extremely “foggy” war. Also, that whichever explanation of what happened is correct, the US-trained “IraqI’ security forces come out looking extremely poorly organized, lethal, and ill-disciplined.
I note, too, that many of these big tribal confederations in southern Iraq straddle the Shiite-Sunni divide, having members belonging to each of the two divisions of Islam.
(Hat-tip to Badger for the above.)
“Aswat al-Iraq” Iraqi newspaper also put this details today which much similar story but more detailed as Helena put it, also the last post I have posted before similar.
هنا نسخة ورواية ثانية وصلتنا وبدورنا نقوم بنشرها كما هي…. عملا بحرية الرأي الاخراهذه حقيقة ماجرى يوم امس من معارك بين عشيرتي الحواتم والخزاعله العربييتين وبين الدجالين والايرانيين من اتباع فيلق لغدر والخيانه نروي لكم الاحداث بكل تفاصيلها!
-ابو امير البو حاتم /محافظة النجف الاشرف – الكوفه
حقيقة الاشتباكات التي جرت أمس في منطقة الزركة شمال شرق النجف وأبعاد ما حدث وحقيقة القتلى بالأسماء والأماكن الدقيقة بعد انتهاء المسرحية المفبركة للاشتباكات. إن بداية القصة تبدأ في الساعة السادسة من فجر يوم الأحد على لسان الشاهد علي عبد الله الحاتمي أحد الذين شاركوا بتلك الاشتباكات حيث يسرد التفاصيل ويقول في الساعة السادسة من صباح يوم الأحد وصل موكب عزاء أبو عبد الله الحسين الخاص بعشيرة الحواتمة وهي من أكبر العشائر العربية الأصيلة القاطنة في المنطقة المحصورة ما بين الديوانية والنجف وكان الموكب يضم ما يقارب 200 شخص جاءوا من مناطق عدة تابعة لتلك العشيرة لتقديم العزاء لأبي عبد الله مثل كل عام ولدى وصولهم إلى منطقة الزركة شمال شرق النجف والتي تضم عشيرة آل خزعل العربية المعروفة وكانت سابقًا تعتبر إحدى الإمارات وقت الغزو البريطاني للعراق من بداية القرن الماضي والعشيرتان تتمتعان بعلاقات قوية مع أهل السنه كونهم عرب نجباء. وأضاف وعند وصول موكب أبي عبد الله الحسين كانت مع الموكب سيارة من نوع سوبر موديل 1982 بيضاء اللون تحمل رقم 3214 العراق القادسية، وتقل الحاج سعد نايف الحاتمي وزوجته حيث أتوا بالسيارة كونهم لا يقدرون على المشي ومع منع الجيش العراقي لاقتراب أي سيارة من حدود النجف قام الجنود بدون سابق إنذار بإطلاق النار بشكل كثيف على السيارة فقتلوا السائق وهو جابر رضا الحاتمي والشيخ سعد النايف وزوجته الأمر الذي دفع بأبناء العشيرة في موكب المعزين للهجوم على نقطة التفتيش تلك ومهاجمتها بغرض أخذ حقهم من قاتل الشيخ وزوجته والسائق. واوضح الشاهد علي عبد الله الحاتمي لقد كنا غاضبين جدًا من هؤلاء القتلة وهم من عصابة فيلق بدر بدون شك ولدى اقترابنا منهم ركضوا دون أن نبدأ في أي رمي للرصاص عليهم وكنا مسلحين كون الطريق مخيف خاصة في الليل ونحمل سلاحًا لحماية أنفسنا، وبدأت نقطة التفتيش التي واجهناها في إطلاق النار الكثيف علينا وسقط منا أكثر من عشرين شخصًا ثم قمنا نحن بإطلاق النار عليهم وتبادلنا هذا الإطلاق للنيران لمدة عشرة دقائق وفزعت معنا عشيرة آل خزعل كونهم حلف معنا في الحرب والسلم، وقامت تلك النقطة بالاتصال بقيادة الجيش العراقي والشرطة وأبلغوهما بأن القاعده تقوم بالهجوم الآن من كل الاتجاهات وأن عناصرها يحملون أسلحه متطورة. وتابع وما هي إلا ربع ساعة حتى تقدمت تلك القوات باتجاهنا وحاصرتنا في البساتين وقامت بإطلاق النار علينا ونحن بدورنا مع الخزاعلة قمنا بالتصدي لها، ثم وصلت مروحيات ومقاتلات أمريكية إلى المنطقة، وعندها علمنا أننا هلكنا لأن المروحيات قامت بإلقاء أوراق فوقنا تقول (إلى الإرهابيين سلموا أنفسكم قبل أن نقوم بقصف شامل للمنطقة). ويكمل الشاهد سرده لما حدث قائلاً أثناء محاصرتنا وقتل عدد كبير منا وصل إلى أربعين شخصًا خلال ساعة واحدة تمكن الجيشان الأمريكي والعراقي من الوصول إلى بساتين الخزاعلة وهناك عثروا على لافتات الموكب وفيها مكتوب ’يا مظلوم يا حسين يا أبا عبد الله الشفاعة‘ و لوحه كتب فيها ’موكب عزاء الحواتمه في الديوانية يعزي صاحب العصر والزمان باستشهاد أبي عبد الله الحسين‘، وتيقن أزلام إيران أننا لسنا من القاعدة بل شيعة، فقاموا باختراع تلك القصة العجيبة. وأضاف لقد عزز القصة المفبركة بيان مكتب السيستاني الذي عرف بعدائه لعشيرتنا العربية بسبب موقفها المعادي لإيران عندما قال مكتبه إن ضال مضل من شيعه أهل البيت يدعى أنه المهدي يقف على حدود المدينة المقدسة فاقطعوا رأس الفتنه وهو التصريح الذي قاله أبو كلل محافظ النجف ظهر يوم أمس. ويتابع الشاهد بعد محاصرتنا وقتلنا وعدم السماح لنا بالخروج من مخابئنا كنا نتركز بين كنطرة البو جعيفر وبساتين طين خوير وكان الاحتلال والقوات العراقية يتقدمان صوبنا ويطلقان النار بكثافة كبيرة فما كان منا إلا أن أطلقنا النار عليهم بكثافة في كل الاتجاهات فاضطروا إلى التوقف لمدة ساعتين كاملتين، ولذا فإننا لا ندري هل أسقطت الطائرة بنيراننا أم بنيرانهم الصديقه لكننا كنا نرمي في الهواء أيضا بسلاح خفيف كلاشنكوف فقط ومن المستبعد أن تكون الطائرة أسقطت بنيراننا. ويردف وفي الساعة الرابعة بدأ تقدم جديد علينا وكان الجنود يسمعوننا نصرخ: ’يا أبا عبد الله يا حسين يا علي‘ في وقت واحد ولما عرفنا أنهم عازمون على قتلنا عن بكرة أبينا لطمس حقيقتنا اتفقنا على ضرب أي واحد يدخل بستان طين خوير أو كنطرة البو جعيفر وبالفعل عندما دخلوا قمنا بضربهم بشدة وأسقطنا منهم ما لا يقل عن عشرة جنود ثم قامت المروحيات بقصفنا وعندها قتل أغلبنا وتمكنت أنا من الفرار عن طريق لوفة البو عباس إلى طريق الكوفة القديم وكنت الناجي الوحيد من بين خمسه أشخاص فقط أما بقية رفاقي فكلهم قتلوا أو أسروا، وكان مجموع من قتل بحسب آخر علم لي بهم قبل فراري هو 121 شخصًا تقريبًا والبقية إما جرحوا أو أسروا. وبين الشاهد :ولقد جعل المعتدون العملية تستمر لمدة يوم كامل وكان بإمكانهم القضاء علينا في ساعة واحدة ثم قالوا عنا أفغان وسعوديين ومصريين هذا كل ما حدث ويشهد الله أنه لا جند السماء ولا جند الأرض ولا يحزنون، ومن أراد أن يصدق أن هذه الحقيقة فليصدق ومن أراد أن يبتلع ما روج له إعلام إيران فله ذلك. وقال الشيخ خلف عبد الحسين الخزعلي أحد شيوخ الخزاعله عن الحادث قتلت الحكومة يوم أمس أكثر من 100 من عشيرة الحواتمة و33 من عشيرتنا الخزاعلة خلال الاشتباكات وقالوا في البداية إنهم قاعدة جماعة الزرقاوي وأنهم مصري
ون وسعوديون وأفغان ثم قالوا إنهم جماعة جند السماء وتابعين لشخص يقول إنه وصي المهدي المنتظر ولا أدري من أين جاءوا بتلك الأكاذيب. وبين الصحفي أوس الخفاجي انه كان في فندق أحباب الحسين الواقع وسط النجف بعد ان تجمع أكثر من 13 صحافيًا بينهم الصحافي الأمريكي المشهور هوفمن سمث وفي الساعة العاشرة من صباح يوم أمس كنا قد اتفقنا مع الجانب الأمريكي على التوجه إلى موقع الاشتباكات وتم تجهيز كاميرات وأجهزة SNG للبث المباشر لوكالة الNBC وتلفزيون آخر إلا أننا تفاجئنا بدخول قوة عراقية من مكتب محافظ النجف وأمرتنا بعدم مغادرة الفندق وقامت بإغلاق باب الفندق ومنعونا من التوجه إلى المكان لسبب غير معروف كما منعونا من إجراء أي لقاء مع أي عنصر أمن في المدينة. واضاف إلا أن هوفمن كونه أمريكي كانت له صلاحية أن يفعل أي شيء فقام بالاتصال بمكتب السيماك الأمريكي وهو مكتب إعلامي وأبلغهم بالحادثة وجاء الأمريكيون فقاموا بأخذ هوفمن فقط مع الصحافيين الأجانب وأخبرونا أنهم سيأخذون الأمريكيين إلى بغداد كون المنطقة خطرة، وعندها علمنا أن شيئًا قد حدث وبالفعل اتصلت بزملائي وعلمت أن قناة العراقية فقط أرسلوا إليها لتغطية تصريحات الجنود العراقيين وكيف يطلقون النار وإعطائها تصريحات لبثها لقادة عراقيين. وعند الديوانية جاء النبأ اليقين انه في الساعة الثالثة من عصر امس وتحت تكتم شديد دخلت إلى الديوانية أربع وخمسون جثة لقتلى عشيرة الحواتمة العربية وتم دفنها في مقبرة الحواتمة الواقعة على بعد خمسة كيلومترات غرب الديوانية. اما القتلى فأسمائهم حسين سرهيد الحاتمي صاحب محل حلاقة في قرية الشافعية،عدنان فرج كريم الحاتمي سائق أجرة قتل مع ابنه حاتم،فراس مهيب عبد فلك الحاتمي طالب في كلية الإدارة والاقتصاد جامعة الديوانية المرحلة الثانية،منصور حسن عتروش الحاتمي صاحب محل لبيع الدجاج في سوق المليحة،كريم عبد محسن شوك الحاتمي يسكن حي الرشاد عند بناية البريد القديمة،علي حسين الحاتمي طالب في الصف السادس الإعدادي في مدرسة الديوانية التجريبية،مؤمن محمد الحاتمي صاحب تسجيلات كلمة ونغم في منطقة الحمزة،ياسر جعفر ندا الحاتمي عسكري سابق وحاليًا كاتب عرائض في محكمة الديوانية،إبراهيم عبد الله الحاتمي طالب في كيلة التربية قسم اللغه العربية المرحلة الرابعة ورئيس اتحاد الطلاب في الكليه بجامعة الديوانية،أركان عبد الله الحاتمي طالب كلية،بشير عبد الله الحاتمي موظف حكومي،عبد الله حسين الحاتمي `والد الثلاثة`،سلام حسين عبد الكريم الحاتمي شرطي في مركز شرطة الحمزة،أمين علي الحاتمي مصلح ميزانية ومتخصص سيارات يابانية في الحي الصناعي،سعد نايف الحاتمي أول القتلى في السيارة السوبر،حليمه خواف مناتي الحاتمي زوجة سعد نايف الحاتمي،عباس عبد حمزة أبو خليف الحاتمي سائق السيارة،وهيب حسين عبد الرضا الحاتمي،صادق منيصير الحاتمي صاحب معرض البهيج للكهربائيات. وفي الديوانية عند منطقة عفك وفي مستشفى النجف سبعون قتيلًا وينقل مراسل المفكرة عن طبيب طلب عدم الإفصاح عن اسمه أن وفدًا من عشيرة الحواتمة والخزاعلة يتفاوض حاليًا مع محافظ النجف وشيروان الوائلي لتسلم جثث أبنائهم والتي تبلغ 70 جثة في مستشفى النجف بثلاجة حفظ الموتى. وذكر مصدر أمني أن الوفد هدد بما لا تحمد عقابه إذا لم تسلم الجثث خلال أربع وعشرين ساعة خاصة أن من بينها أربع نساء وصبيان، منجد التميمي وأطوار بهجت على خطى أطوار بهجت الصحافية العراقية التي حاولت كشف مسرحية تفجيرات سامراء ، قتل الصحفي العراقي منجد التميمي وهو من أهالي مدينة النجف يسكن في حي الشرطة محلة 634 زقاق 14 دار 54 قتل بعد تصوير تلك الجثث في المستشفى. وقال والد الصحافي إن ابنه قتل عند أفران الحسن في نفس الحي الذي يسكنه وتمت سرقة كاميرته وهاتفه الجوال مؤكدًا أن القتيل يعمل بصفة مصور صحفي حر وهو ما يعرف بالعراق بصحافة القطعة أي أنه يصور ويعرض صوره على الوكالات لغرض نشرها ويتقاضى منها مبلغًا ماديًا جيدًا وهي وظيفة انتشرت كثيرًا في العراق بسبب أجورها العالية التي يتقاضاها الصحافي وهي أفضل من الارتباط بوكالة ذات راتب محدد. ومما تفضح به مفكرة الإسلام هزلية وزيف هذه المسرحية الكشف عن حقيقة أنه في الساعة التاسعة صباح يوم الأحد خرج وزير الداخلية العراقي جواد البولاني وأعلن أن `المدينة المقدسة` تهاجم من قبل القاعدة، وفي الساعة التاسعة والربع خرج شيروان الوائلي وزير الأمن القومي وأعلن أنهم جماعة `جند السماء` أتباع رجل يدعي أنه وصي المهدي، ثم في الساعة التاسعة والنصف خرج مستشار الأمن القومي موفق الربيعي وأعلن أن المهاجمين هم سعوديون ومصريون وأفغان عرب يريدون قتل المراجع `العظام`. وفي الساعة العاشرة عاد البولاني ليصحح كلامه الأول في محاولة ليكون متوافقًا مع زميله الوائلي فقال إنهم جماعة شيعية تحمل نفس فكر القاعدة `المتطرف` وتدعي أنهم من أتباع الإمام المهدي، ثم في الساعه العاشرة عاد الوائلي دون أن يعلم بأن رفيقه يصرح أيضًا من مكان ثان، وكان يحاول أن يصحح كلامه ليكون متوافقًا مع كلام زميله الأول وزير الداخلية البولاني فقال إنهم من القاعدة، وفي الحادية عشرة صباحًا خرج موفق الربيعي وقال إن الأنباء متضاربة عن عدد المهاجمين، وقال: `هؤلاء المهاجمون شرسون ولديهم أسلحة متطورة`. وتعتبر عشيرة الحواتمه وعشيرة الخزاعله أو آل خزعل من أكبر العشائر العربية في جنوب العراق وهي ترفض إقامة أية علاقة مع حزب الحكيم أو حزب الدعوة وأعلنت في 1
3/7/2006 إهدار دم أي شخص من أبنائها يثبت انتماؤه إلى عصابات جيش المهدي أو فيلق بدر إلا أنهم بقوا متمسكين بمذهبهم الشيعي ويعتبرون أنفسهم عرب أقحاح كما يذكر ذلك الشيخ أبو حسين الحاتمي. اضاف انهم ينكرون سب الصحابه والطعن بعرض الرسول إلا أنهم يعتقدون بأحقية علي بالخلافة ويعتبرون الأمويين والعباسين اغتصبوا الخلافة من أهل البيت، كما ينتمى أغلبهم إلى حزب البعث ومنهم عبد الكريم الحاتمي عضو قيادة فرع حزب البعث لمدينة الديوانية واللواء الركن جعفر خير الدين الحاتمي والطيار علاء الحاتمي أحد أبرز الطيارين العراقيين الذي قيل إنه قام بمسح مدن إيرانية عن بكرة أبيها في عام 1985.
http://www.aswathura.com/aswat1/details.asp?id=9158
This is the the explanation that makes sense. Why would guerrillas engage in this sort of random pitched battle….”terrorists”..right…civilians again and again.
Zeyad had this post on Feb 1st with considerable additional info, including the text in Arabic and his own translation in English of A statement published on Al-Mahdiyoun’s website, signed by Ansar Al-Imam Al-Mahdi in Iraq [that] denies any involvement in the events at Najaf. The statement strongly criticises media outlets and “false clerics” for slandering Sayyid Ahmed Al-Hassan Al-Basri, who claims to be Al-Yemani, the vanguard and the descendant of the Imam Al-Mahdi.